السّلطان حضر ميتسون في الصحراء، وسأل: “أين المحفظة الآمنة؟” فأجابه ميتسون: “في كل مكان تُحاسب نفسها!” والآن، هونغ كونغ تحاول ترخيصها كبنوك… لكن المحفوظات الموثوقة هي أخطرها! لأنهم يُخفي الخطر تحت عباءة التنظيم، بينما المُستثمرون الحقيقيون ينامون على سلسلة بلا حاجة للإذن. ابحث عن القاعدة… لا تثق بالموظفين، ثق بالكود.

عندما تتحول العملات الرقمية إلى زكاة العصر الرقمي، تصبح التحليل أكثر عمقًا من صلاة الجمعة! شركة صينية تشتري بيتكوين كأنها مسجد ذهبي، واليوم يصمت المديرون لأنهم لا يثقون بالضجيج… بل بالخوارزميات! هل نسيتم أن الطلب الحقيقي ليس في “النقد” بل في “الإرث”؟ شارحنا لم يركض بعد المراجعة — بل رسم خريطة لمستقبل بلا تلاعب. اشتركوا الآن؟ أم لا؟